طبيب: إسرائيل استخدمت قنابل مسرطنة فى غزة
كشف طبيب نرويجى شارك فى عمليات الإغاثة خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اليوم الأحد، أن إسرائيل استخدمت أسلحة جديدة، منها قنابل تسمى "الداين".وقال الطبيب مادس جيلبيرت، إنه بعد أن أجرى العشرات من العمليات الجراحية لضحايا الهجوم الإسرائيلى، تبين له أن إسرائيل استخدمت قنابل "الداين"، وهى قنابل صغيرة والجيل الجديد منها فيه يورانيوم، بحسب تصنيف خبراء الأسلحة الدوليين، موضحاً أن هذه القنابل تحدث أضراراً فادحة وعارمة. فوفقاً للتجارب التى أجريت على الفئران بواشنطن، فإن هذه القنابل تؤدى بشكل سريع إلى ظهور مرض السرطان حول مكان الإصابة، لافتاً إلى أن الذى يتعرض للقصف بهذه القنابل يلقى حتفه فى غضون 6 إلى 8 أشهر، مطالباً المجتمع الدولى بألا يثق بأن إسرائيل لا تستخدم الأسلحة المحرمة دولياً.كان مارك جارلاسكو من منظمة مراقبة حقوق الإنسان الدولية "هيومان رايتس ووتش"، قال فى وقت سابق، إن استخدام إسرائيل قنابل الفسفور فى المناطق المزدحمة بالسكان فى قطاع غزة، يعد انتهاكاً صارخاً لاتفاقيات جنيف الخاصة بحقوق الإنسان والمدنيين وقت الحروب.
"اليوم السابع" من: أوسلو (أ.ش.أ)
الجيش الاسرائيلى يستخدم أسلحة فتاكة تحلل الأجساد وتبقيها هياكل عظمية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكدت مصادر طبية بمستشفى الشفاء أن جيش الاحتلال الإسرائيلى يستخدم أسلحة فتاكة تستخدم لأول مرة ولم يشهد لها مثيل من قبل، موضحة أن تلك الأسلحة تتسبب فى تحلل الأجساد وإذابتها وإبقائها هياكل عظمية.
وقالت المصادر "إن هذا ما اكتشفناه عندما توجهنا إلى برج الكرامة وأخرجنا من أحد الشقق ثلاثة شهداء لحومهم ذائبة لم يبق من أجسادهم إلا العظام"، مؤكدة أن القذيفة التى استهدفتهم "فتاكة جدا وما شاهدته لا يوصف ولا يمكن رؤيته".
وأوضحت المصادر "أنه عند تفقد منطقة تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة وجدنا فى الشقق والأبراج التى تعرضت للقصف مادة شبيهة بالبودرة والطحين لها آثار فتاكة منها الصعوبة فى التنفس وحروق بدرجات عالية تعمل على تحليل الأجسام"، مشيرة إلى أنه خلال المعاينة بالمستشفيات هناك الكثير ممن تحللت أطرافهم العليا والسفلية وتم بترها إضافة إلى استشهاد 7 جرحى متأثرين بالحروق البالغة التى أصيبوا بها..
ــــــــــــــــــــــــــــــــوقالت المصادر "إن هذا ما اكتشفناه عندما توجهنا إلى برج الكرامة وأخرجنا من أحد الشقق ثلاثة شهداء لحومهم ذائبة لم يبق من أجسادهم إلا العظام"، مؤكدة أن القذيفة التى استهدفتهم "فتاكة جدا وما شاهدته لا يوصف ولا يمكن رؤيته".
وأوضحت المصادر "أنه عند تفقد منطقة تل الهوى جنوب غرب مدينة غزة وجدنا فى الشقق والأبراج التى تعرضت للقصف مادة شبيهة بالبودرة والطحين لها آثار فتاكة منها الصعوبة فى التنفس وحروق بدرجات عالية تعمل على تحليل الأجسام"، مشيرة إلى أنه خلال المعاينة بالمستشفيات هناك الكثير ممن تحللت أطرافهم العليا والسفلية وتم بترها إضافة إلى استشهاد 7 جرحى متأثرين بالحروق البالغة التى أصيبوا بها..
* ويعكف أطباء مصريون على حل لغز إصابة فلسطينيين بإصابات غامضة، غير معهودة، جراء القصف الإسرائيلي لقطاع غزة بأسلحة يعتقد أنها محرمة دوليا،
بعد وصول عشرات من أولئك الجرحى للمستشفيات المصرية في الأيام الأخيرة.
(للمزيد من التفاصيل: مصراوى عن وكالة انباء الشرق الاوسط، صحيفة الشرق الاوسط)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ* اقرآ عن كشف جرائم إسرائيل أمام العالم: فهمي هويدي يكتب: افضحوهم !
* الجروح الفوسفورية" تقلق الغزاويين..(BBCarabic)
* أعلنت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة في بيان لها أن الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة ألحق "أضرارا فادحة جدا" بالزراعة في القطاع ، متوقعة "تفاقم انعدام الأمن الغذائي".(للمزيد من "مصراوى")
فلسطينيون يتدفئون حول نار اشعلوها قرب ركام منازلهم في جباليا
* خبير في الامم المتحدة يتحدث عن جرائم حرب منهجية في غزة (مصراوى + مصادر أخرى عن ا ف ب)
* التاريخ الاسود لمحاكمات مجرمى اسرائيل (منتديات بسنت + موقع النادى الأهلي نقلا عن:مصراوى)
الصورة من: "أخبار سويسرا في عالم اليوم"
* مَن يحمي إسرائيل من المحاكمة الجنائية؟
بقلم: الدكتور نادر فرجاني، الخبير التنموي المصري ، ومدير مركز المشكاة للبحث والتدريب (البديل)
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
تركيا تحقق في ارتكاب إسرائيل جرائم حرب في قطاع غزة
فلسطينيون يؤدون الصلاة في مسجد دمرته اسرائيل في جباليا
أطلق مدع تركي تحقيقا في ارتكاب اسرائيل جرائم إبادة وجرائم ضد الانسانية في هجومها على قطاع غزة في كانون الأول/ديسمبر 2008 ..ويأتي التحقيق بعد أن قدمت جماعة "مظلوم در" لحقوق الإنسان والإسلامية الميول شكوى ضد عدد من المسؤولين الإسرائيليين ، ومن بينهم الرئيس شيمون بيريز ورئيس الوزراء إيهود اولمرت ووزيرة الخارجية تسيبي ليفني ووزير الدفاع إيهود باراك ورئيس هيئة الأركان غابي أشكينازي.وفي شكواها اتهمت "مظلوم در" "المشتبه بهم" بشن "هجمات منهجية مباشرة على المدنيين بهدف القضاء عليهم ، وارتكاب جرائم إبادة وجرائم ضد الانسانية ، واستخدام أسلحة محرمة دوليا" ، مطالبة بسجن المشتبه بهم في حال دخولهم تركيا. ويسمح القانون التركي بمحاكمة الأشخاص المتهمين بالإبادة او ارتكاب جرائم ضد الانسانية حتى لو ارتكبت في الخارج.
(مصادر عديدة عن "ا ف ب")
ــــــــــــــ
جنود إسرائيليون يقرون بقتل مدنيين
خلال الحرب على غزة
طفل فلسطيني استشهد برصاص الجيش الإسرائيلي خلال الحرب على غزة (الجزيرة نت عن الفرنسية-أرشيف)* أكدت شهادات أدلى بها جنود إسرائيليون بشأن ممارساتهم خلال الحرب الإسرائيلية على غزة قيامهم بقتل مدنيين فلسطينيين وإطلاق النار بدون قيود وتدمير ممتلكات الفلسطينيين بشكل متعمد.ووفقا لموقع صحيفة هآرتس الإلكتروني فإن الجنود أدلوا بشهاداتهم خلال مؤتمر عقدته المدرسة التحضيرية العسكرية في أكاديمية أورانيم شمال إسرائيل في 13 فبراير/شباط 2009.(للمزيد)
ــــــــــــــــــ
هآرتس : رسومات على ملابس الجنود الاسرائيليين
تحرض على التلذذ بقتل النساء والأطفال العرب
جنديان اسرائيليان (مصراوى عن ا ف ب)
قالت هآرتس ـ وهى صحيفة اسرائيلية يسارية ـ إن الجنود الاسرائيليين يختارون إلى جانب شعارات وحداتهم العسكرية شعارات ورسومات أخرى يتم طبعها على الملابس ، وتحمل رسائل عنصرية وبذيئة وتحرض على قتل النساء والأطفال واستهداف المواقع الدينية كالمساجد.
وضمن الرسومات التي يختارها الجنود في السنوات الأخيرة يظهر أطفال قتلى وأمهات يبكين على قبور أبنائهن وبنادق موجهة إلى الأطفال ومساجد مدمرة.
ويظهر في إحدى الرسومات امرأة فلسطينية حامل في مرمى نيران القناصة الاسرائيليين وكتب أسفلها "رصاصة واحدة تقتل إثنين"، كما يظهر في رسومات أخرى ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل أن يصبحوا مقاتلين .. حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول إلى طفل مقاتل .. وبعد ذلك إلى رجل مسلح .. وكتب تحت هذا الرسم "ليس مهما كيف بدأ ذلك .. سوف نضع له حدا" .. كما تظهر كتابة في رسومات أخرى تقول "لن نهدأ قبل التيقن من القتل" .. وتحمل رسومات أخرى رسائل جنسية.(مصراوى عن وكالة أنباء الشرق الأوسط)
وضمن الرسومات التي يختارها الجنود في السنوات الأخيرة يظهر أطفال قتلى وأمهات يبكين على قبور أبنائهن وبنادق موجهة إلى الأطفال ومساجد مدمرة.
ويظهر في إحدى الرسومات امرأة فلسطينية حامل في مرمى نيران القناصة الاسرائيليين وكتب أسفلها "رصاصة واحدة تقتل إثنين"، كما يظهر في رسومات أخرى ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل أن يصبحوا مقاتلين .. حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول إلى طفل مقاتل .. وبعد ذلك إلى رجل مسلح .. وكتب تحت هذا الرسم "ليس مهما كيف بدأ ذلك .. سوف نضع له حدا" .. كما تظهر كتابة في رسومات أخرى تقول "لن نهدأ قبل التيقن من القتل" .. وتحمل رسومات أخرى رسائل جنسية.(مصراوى عن وكالة أنباء الشرق الأوسط)
ــــــــــــــــــــ
الأمم المتحدة ترجح ارتكاب إسرائيل «جريمة حرب خطيرة» فى غزة
أعلن ريتشارد فولك، مقرر الأمم المتحدة الخاص لحقوق الإنسان فى الأراضى الفلسطينية، أن الهجمات الإسرائيلية التى شملت مناطق آهلة بالسكان فى قطاع غزة تشكل فى الأغلب «جريمة حرب خطيرة»، وقال، فى تقرير سنوى رفعه لمجلس حقوق الإنسان، إن اتفاقيات جنيف تتطلب من القوات المتحاربة أن تميز بين الأهداف العسكرية والمدنيين المحيطين بها، وقال: «إذا تعذر عمل ذلك، فإن شن الهجمات يكون غير قانونى أصلاً، ويبدو أنه يشكل جريمة حرب على أكبر قدر من الجسامة بموجب القانون الدولى».
(المصرى اليوم عن وكالات الأنباء)
ــــــــــــــــــــــــــ
استخدام إسرائيل للفوسفور الأبيض قد "يمثل جرائم حرب"
قال تقرير صادر عن منظمة هيومان رايتس ووتش إن استخدام إسرائيل لقذائف الفوسفور الأبيض على المناطق المكتظة بالسكان خلال الحرب على قطاع غزة "قد يشكل جرائم حرب".وقد وصف التقرير، الذي أجرته المنظمة المذكورة مباشرة بُعيد انتهاء الحرب في أواخر شهر يناير/كانون الثاني المنصرم وصدر اليوم الأربعاء، إطلاق إسرائيل المتكرر لقذائف الفوسفور الأبيض بأنه عمل غير متجانس وجرى بدون تفريق وهو يشكل دليلا على جرائم حرب.
وقد بُني التقرير، الذي جاء في 71 صفحة وصدر تحت عنوان "حرب النار: استخدام إسرائيل غير القانوني للفوسفور الأبيض في غزة"، على إفادات شهود العيان المتعلقة باستخدام الذخائر والعتاد الحربي، بالإضافة إلى الأدلة المستمدة من العلوم التي تدرس حركة القذائف (البالِسْتِيَّات) والوثائق الرسمية الإسرائيلية.
وقد توصل التقرير إلى نتيجة مفادها أن الجيش الإسرائيلي "عمد على الدوام إلى تفجير قذائف وذخائر الفوسفور الأبيض في الجو فوق المناطق المأهولة، الأمر الذي أسفر عن مقتل وجرح المدنيين وإلحاق الضرر بالمنشآت والهيئات المدنية، بما في ذلك مدرسة وسوق ومستودع للمساعدات الإنسانية ومستشفى."
وقد بُني التقرير، الذي جاء في 71 صفحة وصدر تحت عنوان "حرب النار: استخدام إسرائيل غير القانوني للفوسفور الأبيض في غزة"، على إفادات شهود العيان المتعلقة باستخدام الذخائر والعتاد الحربي، بالإضافة إلى الأدلة المستمدة من العلوم التي تدرس حركة القذائف (البالِسْتِيَّات) والوثائق الرسمية الإسرائيلية.
وقد توصل التقرير إلى نتيجة مفادها أن الجيش الإسرائيلي "عمد على الدوام إلى تفجير قذائف وذخائر الفوسفور الأبيض في الجو فوق المناطق المأهولة، الأمر الذي أسفر عن مقتل وجرح المدنيين وإلحاق الضرر بالمنشآت والهيئات المدنية، بما في ذلك مدرسة وسوق ومستودع للمساعدات الإنسانية ومستشفى."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق